عمان – رصد
على الرغم من مضي أيام على حادثة ما بات يعرف بـ”بنت مستشفى الجامعة” إلا أن الحديث المجتمعي لم يخفت حولها، فالحادثة هزت المجتمع الأردني وأشعلت فيه حوارا حامي الوطيس حول ما يعرف بـ”جرائم الشرف” بين من يحاول تبرير القتل والتعذيب بحق الفتيات وبين من يسعى لإيجاد بيئة قانونية تلاحق فاعل الجرم وتحاسبه.
تشير الرواية الأكثر انتشارا إلى أن الفتاة تعرضت للضرب المبرح على يد شقيقها ولاحقا والدها بعدما سمعها الأول تتحدث مع زميل لها في الجامعة عبر الهاتف، وبعد ذلك قُيّدت الفتاة في “الحمام” رغم حاجتها للعلاج.
الحيوانات لسا عندها رحمة اكثر من البني آدميين
— 알라 آلاء⁷ ON ᴮᴱ (@hu_keane) January 25, 2021
ان شالله القصاص الها
والله يتولاها برحمته #بنت_مستشفى_الجامعة
قصة آية عظيمات بتقشعر البدن
— freak (@iyabbado7) January 24, 2021
اخوانها بجم مش بني آدمين
و اللي بسطح انه *الحق الشخصي* بايد أهلها و حقهم يسقطوه !!
قانون غبي متخلف
الله يشافيها و يعافيها و يخلصها من الوحوش اللي عايشة معهم ع أهون سبب يا كريم #بنت_مستشفى_الجامعة