قال الباحث في شؤون القدس زياد ابحيص إن جماعات الهيكل تبنت إقامة الهيكل معنوياً وعبادياً قبل تأسيسه مادياً، كهدف جديد تعمل على فرضه إلى جانب التقسيم الزماني والمكاني.
وأضاف في مقطع مصور أنه ولتحقيق ذلك فإن أمامها ثلاثة محطات هي النفخ في البوق، وتقديم القرابين النباتية، وتقديم القربان الحيواني.
وأوضح أن غداً الإثنين ٢٨-٩، في الذكرى العشرين لانتفاضة الأقصى، يحل “يوم الغفران اليهودي”، وجماعات الهيكل رغم الإغلاق وقيود الحركة تتطلع إلى أن تنفخ فيه البوق في الأقصى، كشكلٍ من أشكال التعويض.