علي سعادة
Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on email
Email
Share on telegram
Telegram

رابط مختصر للمادة:

صمت رسمي في مواجهة “اعترافات” حدادين

علي سعادة
Share on facebook
Share on twitter
Share on whatsapp
Share on email
Share on telegram

رابط مختصر للمادة:

قول وزير المياه الأسبق والخبير منذر حدادين لقناة المملكة ما ملخصه:
– وجود مياه تحت الطبقة الرملية في الأردن وهي كميات كبيرة تكفي حاجة الأردن لنحو 500 عام.
– تكلفة مياه الشرب والصرف الصحي على المواطن الأردني 7%، والمتوسط العالمي يبلغ 2%.
–  تكلفة حفر البئر الواحدة تصل إلى 350 ألف دينار.
-85.5% من الهاطل المطري يذهب دون فائدة.
أنا أعرف تماما السيرة الذاتية للوزير حدادين ودوره في “المفاوضات” مع العدو حول المياه. لكن هل ما يقوله صحيح، هل هناك من سيرد على كلامه الخطير!!
حدادين كان عضوا في جميع الوفود الأردنية لـ”عملية السلام” في الشرق الأوسط.
وكان مسؤولا بشكل محدد عن ملفات المياه والطاقة والبيئة في مؤتمر المفاوضات الثنائية بين الأردن والكيان، وكان رئيس الوفد الأردني إلى مجموعة عمل الموارد المائية في المؤتمر متعدد الأطراف.
وأيضا عمل في اللجنة الاقتصادية الثلاثية برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية مع الأردن والكيان الصهيوني .
حدادين قدم أفكاره الخاصة حول التنمية المتكاملة لوادي الأردن المتصدع بما في ذلك الربط بين البحر الأحمر والبحر الميت. وهو أيضا كان أحد ثلاثة أردنيين عملوا مع نظرائهم الصهاينة عام 1994 وانتهى تعاونهم بـ”معاهدة السلام” بين الأردن والكيان الصهيوني .
أي أن الرجل الذي يتحدث في موضوع المياه ليس غريبا أو طارئا على موضوع المياه وما رشح أخيرا عن “اتفاق نوايا” بخصوص التعاون بين الأردن والاحتلال فيما يتعلق بالطاقة والمياه.
بمعنى أن من يتحدث عن وفرة المياه هو شخص من داخل الفريق، وهو قادر على أن يقول لنا ما هي اتفاقيات المياه مع العدو بالضبط وكافة تفاصيل هذا الملف الدقيق والمصيري.  
ردوا عليه كلامه إن استطعتم!!

السبيل

Share on facebook
Share on twitter
Share on whatsapp
Share on email
Share on telegram

رابط مختصر للمادة:

Related Posts