مثل جميع الموريسكيين، ركبت عائلة أوليباريس أشرعة التهجير وغادرت وطنها قسرا، لتجد ملاذا آمنا في قصبة الأندلس بالرباط جنوب ضفة واد أبي رقراق. وبمرور 528 سنة على تسليم غرناطة في 2 يناير/كانون الثاني 1492 ونهاية الحكم الإسلامي في الأندلس، يستذكر...
مرشدك إلى الحقيقة