“عثمان كافالا”، يصفه الإعلام الغربي بـ “الناشط الحقوقي” ويدافع عنه بـ”شراسة” ويطالب بإطلاق سراحه، فيما تتهمه تركيا بالتورط في محاولة الانقلاب الفاشلة عام 2016.
كافالا رجل أعمال تركي (64 عاما) تعود أصوله إلى اليونان حيث بلدة كافالا، انتقلت عائلته إلى تركيا في عام 1923، وأثار جدلاً واسعًا وتسبب بأزمة بين تركيا والغرب، ويبقى التساؤل لماذا يترك الغرب كل المظلومين في سجون العالم والشرق الأوسط تحديدًا، فيما تنبري عشر دولٍ كبرى على رأسها أمريكا للسعي لإخراجه من السجن.

(البوصلة)