هنأ الملك عبدالله الثاني المعلمين بيومهم العالمي، معبرا عن سعادته برؤية الطلبة في مدارسهم اليوم.
وقال الملك في تغريدة له إنه تابع إضراب المعلمين مشيرًا إلى أن بعضها كان مؤلما بعبثيته وأجنداته البعيدة عن مصلحة الطالب والمعلم والتعليم.
وأكد أنه كان لا بد من إنهاء الاستعصاء خدمة للعملية التعليمية، مضيفًا: “الثمن الأكبر كان تعريض مصلحة الطلبة للإعاقة وهذا يجب ألا يتكرر”.