قال خبير زلازل تركي إن الزلزال المدمر الأخير سببه تحرك صفيحة الجزيرة العربية وصفيحة أضنة وصفيحة الأناضول ما أدى لحدوث الزلزال في منطقتين بقوة عالية.
ولفت إلى أن المنطقة لا زالت معرضة لزلازل مدمرة لا يمكن التنبؤ بوقتها إلا أن حركة الصفائح وانزلاقها وإعادة التحامها مستمرة.