نشطاء يستنفرون إلكترونيا لرفض إنضمام دولة الاحتلال للاتحاد الإفريقي

نشطاء يستنفرون إلكترونيا لرفض إنضمام دولة الاحتلال للاتحاد الإفريقي

البوصلة – رصد

استنفر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، عبر التفاعل على وسمي #التطبيع_جريمة، #أفريقيا_تطرد_اسرائيل، ضد محاولات انضمام “إسرائيل” إلى الاتحاد الإفريقي.

نشرت التفاعلات على هذين الوسمين عشية انعقاد القمة الإفريقية اليوم وتستمر حتى 19 فبراير الجاري، بمقر الاتحاد الإفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا وعلى طاولتها العديد من الملفات الساخنة.

وكشف موقع “البوابة نيوز” المصري نقلاً عن مصدر بالاتحاد الإفريقي أن “إسرائيل” تمارس ضغوطا على دول القارة السمراء، من أجل قبولها عضوا مراقبا داخل الاتحاد.

وكان رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي موسى فكي محمد، وافق في يوليو من العام قبل الماضي 2021 على منح “إسرائيل” صفة مراقب في الهيئة المكونة من 55 عضواً ومقرها أديس أبابا، ما أعطى الدبلوماسيين الإسرائيليين انتصارا كانوا يسعون وراءه منذ ما يقارب عقدين.

إلا أن الأمر جوبه باعتراض كبير من بعض القوى داخل الاتحاد، منها جنوب إفريقيا، وقالت محتجة إنه لم يتم التشاور معها بشكل صحيح وإن هذه الخطوة تتعارض مع العديد من بيانات الاتحاد، بما في ذلك تصريحات فكي محمد نفسه الداعمة للأراضي الفلسطينية.

وعلق الاتحاد قراره قبول “إسرائيل” مراقبا، خلال الدورة التي عقدت العام الماضي، بعد المعارضة القوية التي قادتها مصر والجزائر وجنوب إفريقيا، وشكلت لجنة برئاسة الجزائر وجنوب إفريقيا لبحث الملف إلا أنه لم يصدر عنها أي جديد خلال اثني عشر شهرا ماضية.

وتستعرض” البوصلة” بعض التفاعلات عبر موقع تويتر:

https://twitter.com/JirahuAumah/status/1625491460257906691?s=20&t=ARl6y34h8KtRsqP1N6ihbQ
https://twitter.com/aboahmad927/status/1625623270903975938?s=20&t=ARl6y34h8KtRsqP1N6ihbQ
https://twitter.com/tasneem963/status/1625554635103604738?s=20&t=ARl6y34h8KtRsqP1N6ihbQ
https://twitter.com/fadwaoma/status/1625483460667142147?s=20&t=ARl6y34h8KtRsqP1N6ihbQ
https://twitter.com/OsamaRe39215431/status/1625578206945239059?s=20&t=kVufFpy95k6fS1KqvA7CzA
https://twitter.com/AyatAdn30996796/status/1625585957247369217?s=20&t=ARl6y34h8KtRsqP1N6ihbQ
https://twitter.com/Abu_KamalPS/status/1625590398654754816?s=20&t=ARl6y34h8KtRsqP1N6ihbQ
Share on whatsapp
Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on email
Share on print

رابط مختصر للمادة:

اقرأ أيضاً

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on telegram
Telegram
Share on email
Email
Share on print
Print

رابط مختصر للمادة: