هذا الأسبوع تفاجأنا ( هل تفاجأنا حقا..؟!) بحادثتين: إحداهما تتعلق بشاب قتل والدته، والأخرى بأب ألقى على ابنته حجرا فأرداها قتيلة، أول سؤال ربما خطر على بالنا هو : لماذا فعلا ذلك..؟ مهما تكن الإجابة فإنها لن تكون كاملة او...
ونختمُ بالمقالةِ الثّالثةِ، وهي عن مشروع الموت؛ والموت مصيبةٌ بما تحمل الكلمة من معنى، والله سبحانه يقول:" يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ شَهَٰدَةُ بَيۡنِكُمۡ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ ٱلۡمَوۡتُ حِينَ ٱلۡوَصِيَّةِ ٱثۡنَانِ ذَوَا عَدۡلٖ مِّنكُمۡ أَوۡ ءَاخَرَانِ مِنۡ غَيۡرِكُمۡ إِنۡ أَنتُمۡ ضَرَبۡتُمۡ فِي...
لدى الدولة الأردنية فرصة ثمينة لكي تبعث برسائل واضحة وقوية للمجتمع، سواء للذين «عبثوا» بالمال العام وبمقدرات الناس أو للذين ينتظرون أن يروا ملفات الفساد على الطاولة، ورؤوس المتورطين خلف القضبان، فهذه الرسائل كفيلة بأن تطمئن هؤلاء الذين ما زالوا...
تراودني ثلاثة أسئلة على هامش أخبار التهرب الضريبي التي اشغلتنا، وما تزال اصداؤها تتردد في مجتمعنا، الأول: لماذا تجرّأ هؤلاء على المال العام، أو على «التهرب» من دفع ما عليهم من استحقاقات، ولم يفكروا – للحظة - ان يد «العدالة»...
ونُتمُّ ما بدأناهُ عن الانقلاب الاجتماعي الذي تفرضُهُ علينا جائحةُ كورونا فقدَّرَ اللهُ لنا أن تكونَ هي المؤدِّبُ والمُربّي والمُغيِّر؛ وبذلك يتأكَّدُ قولُ اللهِ سبحانه:" لَا تَحۡسَبُوهُ شَرّٗا لَّكُمۖ بَلۡ هُوَ خَيۡرٞ لَّكُمۡۚ " النور 11 وقوله تعالى:" وَعَسَىٰٓ أَن...
لوقفة الإعلام بمؤسساته وأشخاصه مع حقوق المعلمين وعدالة مطالبهم الأثر الطيّب في تحقيق المنجز وما هو مأمول في قادم الأيام.
في سياق التحولات التي طرأت على مجتمعنا، ظهرت طبقة من «الفهلوية»، سرعان ما تغلغلت في أعماق قطاعات من العاملين في معظم المجالات، كلمة السرّ فيها استخدام الحيلة والشطارة للحصول على أي شيء، وتبرير أي شيء، وانتزاع اعجاب الآخرين او قبولهم...
كتب لي صباح امس، الصديق العزيز، رئيس مجلس ادارة الدستور، محمد داودية : « افتقدتك في اليومين الماضيين، لم اقرأ مقالتك، وعدتنا ان تكمل ما كتبته في المقال الاخير لكنك لم تفعل..خير ان شاء الله».
استضاف مركز الحسين قبل أيام الكاتب الأميركي المعروف وبروفيسور علم النفس في جامعة كولومبيا روبرت كليتزمان للحديث عن عدة موضوعات تتعلق بأخلاقيات الطب والبحث العلمي من خلال مناقشات معمقة لعدد من كتبه والتي سأحاول استعراض بعضها في عدة مقالات.
في تركيا خسر حزب العدالة والتنمية الكثير من الأصوات التي حجبها عنهم الجيل الشاب نتيجة عدم إدراكهم لما قدمه الحزب لتركيا وخصوصا في إسطنبول التي تأثرت بشكل جذري وتغيرت على أيديهم.
مرشدك إلى الحقيقة