حرب أوكرانيا.. الحرائق تلتهم ليسيتشانسك بسبب القصف الروسي وانفجارات عنيفة تهزّ ميكولايف

حرب أوكرانيا.. الحرائق تلتهم ليسيتشانسك بسبب القصف الروسي وانفجارات عنيفة تهزّ ميكولايف

حرب أوكرانيا.. الحرائق تلتهم ليسيتشانسك بسبب القصف الروسي وانفجارات عنيفة تهزّ ميكولايف

أفاد مراسل الجزيرة في إقليم دونباس شرق أوكرانيا باستمرار اشتعال عدة حرائق داخل مدينة ليسيتشانسك وعدد من القرى القريبة منها، بسبب القصف الروسي العنيف المستمر على المدينة ومحيطها منذ عدة أيام. وفيما هزّت انفجارات قوية مدينة ميكولايف، تعهدت الحكومة الأميركية بتقديم حزمة مساعدات جديدة.

وأضاف مراسل الجزيرة أن أطقم الدفاع المدني باتت عاجزة عن إخماد الحرائق. وكانت مصادر عسكرية أوكرانية قد أكدت أن القوات الروسية استقدمت تعزيزات عسكرية إلى محيط ليسيتشانسك، وأضافت المصادر أن القوات الأوكرانية ما تزال تمنع القوات الروسية من التقدم.

أفاد مراسل الجزيرة في إقليم دونباس شرق أوكرانيا باستمرار اشتعال عدة حرائق داخل مدينة ليسيتشانسك وعدد من القرى القريبة منها، بسبب القصف الروسي العنيف المستمر على المدينة ومحيطها منذ عدة أيام. وفيما هزّت انفجارات قوية مدينة ميكولايف، تعهدت الحكومة الأميركية بتقديم حزمة مساعدات جديدة.

وأضاف مراسل الجزيرة أن أطقم الدفاع المدني باتت عاجزة عن إخماد الحرائق. وكانت مصادر عسكرية أوكرانية قد أكدت أن القوات الروسية استقدمت تعزيزات عسكرية إلى محيط ليسيتشانسك، وأضافت المصادر أن القوات الأوكرانية ما تزال تمنع القوات الروسية من التقدم.

أفاد مراسل الجزيرة في إقليم دونباس شرق أوكرانيا باستمرار اشتعال عدة حرائق داخل مدينة ليسيتشانسك وعدد من القرى القريبة منها، بسبب القصف الروسي العنيف المستمر على المدينة ومحيطها منذ عدة أيام. وفيما هزّت انفجارات قوية مدينة ميكولايف، تعهدت الحكومة الأميركية بتقديم حزمة مساعدات جديدة.

وأضاف مراسل الجزيرة أن أطقم الدفاع المدني باتت عاجزة عن إخماد الحرائق. وكانت مصادر عسكرية أوكرانية قد أكدت أن القوات الروسية استقدمت تعزيزات عسكرية إلى محيط ليسيتشانسك، وأضافت المصادر أن القوات الأوكرانية ما تزال تمنع القوات الروسية من التقدم”.

موضع نزاع

أما منطقة خيرسون (جنوب) التي يحتلها الروس وحلفاؤهم الانفصاليون، فهي لا تزال -بحسب المصدر نفسه- “موضع نزاع عسكري وسياسي، وتواصل القوات المسلحة الأوكرانية استهداف المواقع العسكرية الروسية فيها”.

وأكد الجيش الأوكراني أنه ضرب “حشدا لقوات العدو والمعدات العسكرية” بالقرب من بلدة بيلوزيركا، وأعلن سقوط 35 قتيلا بين الجنود الروس وتدمير ما أسماه دروع العدو.

وفي تطورات ميدانية أخرى، قال رئيس بلدية مدينة ميكولايف الأوكرانية أولكسندر سينكيفيتش -في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي- إن دوي انفجارات قوية سُمع في المدينة في الساعات الأولى من صباح اليوم السبت.

وكتب على تطبيق تلغرام للتراسل الفوري “هناك انفجارات قوية في المدينة.. التزموا البقاء في الملاجئ”، فيما لم يعرف بعد سبب الانفجارات، ولم يتسن لرويترز التحقق من صحة النبأ بشكل مستقل.

ودوّت صفارات الإنذار في جميع أنحاء منطقة ميكولايف قبل الانفجارات.

غارات ودعم

وفي وقت سابق، قال الجيش الأوكراني إن طائرتين روسيتين من نوع “سوخوي 30” نفذتا غارتين جويتين بقنابل الفوسفور على جزيرة الثعبان في البحر الأسود.

ويأتي هذا القصف بعد يومين من إعلان القوات الأوكرانية استعادة الجزيرة من القوات الروسية التي قالت إنها انسحبت منها لإثبات أنها لا تعوق خروج سفن الحبوب من موانئ أوكرانيا.

وفي تطورات أخرى، تعهدت الحكومة الأميركية بتقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة إلى أوكرانيا بقيمة 820 مليون دولار؛ لتعزيز دفاعها ضد الغزو الروسي، بحسب تعبيرها.

وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن حزمة المساعدات ستشمل المزيد من الذخيرة لنظام صواريخ المدفعية السريعة الحركة (هايمارس)، وقاذفات صواريخ، واثنين من أنظمة الدفاع الصاروخي أرض جو من طراز “ناسماس”، وذخيرة مدفعية، وأنظمة رادار للدفاع المدفعي.

وأوضحت الوزارة أن الكثير من المساعدات الجديدة لن يأتي من المخزونات الأميركية، وإنما من خلال اتفاق مع شركات الأسلحة الأميركية.

ووفقا لواشنطن، فإنها قد تعهدت أو قدمت بالفعل أسلحة لأوكرانيا بقيمة 7 مليارات دولار تقريبا، منذ بداية الحرب في نهاية فبراير/شباط الماضي.

Share on whatsapp
Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on email
Share on print

رابط مختصر للمادة:

اقرأ أيضاً

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on telegram
Telegram
Share on email
Email
Share on print
Print

رابط مختصر للمادة: