هذه نتائج استطلاع “نخبوي” حول أداء حركة حماس

هذه نتائج استطلاع “نخبوي” حول أداء حركة حماس

البوصلة – أجرى معهد فلسطين للدراسات الاستراتيجية استطلاعًا لرأي النخبة السياسية والمجتمعية الفلسطينية حول أداء حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وأوضح المعهد أن عينة الاستطلاع تمثلت بشخصيات اشتملت على مرشحي قوائم انتخابية، وأكاديميين، وممثلي أحزاب سياسية، ومحللين وكتاب سياسيين، ونشطاء شبابيين، وإعلاميين.

أما من حيث النطاق الجغرافي فشمل الاستطلاع الضفة الغربية، وقطاع غزة، وفلسطينيي الخارج.

وبين أنه تم دمج الضفة الغربية المحتلة والشتات بنسبة تمثيل متساوية مع قطاع غزة لطبيعة وخصوصية المحاور التي تم أخذ رأي المستطلعين عليها، فشارك عدد 50% من قطاع غزة وعدد 50% من الضفة ومخيمات اللجوء والشتات بعدد إجمالي 140 شخصية وطنية.

وأوضح المعهد أنه استهداف ألوان الطيف السياسي وتوجهاته بنسبة تمثيل متوازنة 20% ممن ينتمون لحركة حماس، و20% من أبناء حركة فتح بتياراتها، ونسبة تمثيل 20% لليسار الفلسطيني، ونسبة 33% للمستقلين، ونسبة 7% من الجهاد الإسلامي.

ولفت إلى أن ذلك جاء خلال الفترة الواقعة بين (01 يناير 2022 إلى 25 يناير 2022) حول تطور أداء حركة حماس في ستة محاور، وهي:

حركة حماس والمشروع الوطني الفلسطيني.

حركة حماس وإدارة المقاومة.

علاقات حركة حماس بالفصائل الفلسطينية.

علاقات حركة حماس الإقليمية والدولية.

حركة حماس والمشهد الاجتماعي في قطاع غزة.

حركة حماس وإدارة الشأن العام في قطاع غزة.

حركة حماس والمشروع الوطني الفلسطيني

وأظهرت نتائج الاستطلاع-بحسب المعهد- أن جمهور النخبة الفلسطينية يمنح بنسب عالية تأييد مواقف حماس الوطنية، وأدائها في خدمة المشروع الوطني الفلسطيني، وحفاظها على الثوابت الوطنية في فكرها السياسي مع امتلاكها رؤية استراتيجية لتحرير فلسطين، وفق تطور في السلوك السياسي والتكتيك الفعّال، وأنها تستطيع إصلاح منظمة التحرير في حال الانضمام وفق التمثيل العادل، لكن تدنى التفهم لتبريرات قبول حماس إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 عن غيره.

واعتبرت النخبة- وفق الاستطلاع- أن حركة حماس قد قدمت نفسها بنجاح كبير حركة تحرر وطني، وأكدت أن الظروف باتت متوفر أن تتقدم حركة حماس لقيادة المشروع الوطني، وأنها جديرة بقيادة الحالة الوطنية الفلسطينية، مع التأكيد على أهمية دور المرأة عند حركة حماس في معركة التحرير.

فيما رأت النخبة أن حماس تمتلك القدرة والتأثير على تعبئة الفلسطينيين وتحشيدهم لمعركة التحرير في مختلف أماكن تواجدهم، وأنها نجحت في التأثير إيجابياً على أهلنا في الداخل الفلسطيني المحتل وأماكن الشتات واللجوء لصالح مشروع التحرير، وساهمت في تعزيز الثوابت الوطنية والتمسك بها، وتعمل على إبقاء غزة في حالة اشتباك والكل الفلسطيني في معركة التحرير.

ورأوا أن حماس قد نجحت في إبقاء المقاومة في قطاع غزة خادمة لكافة القضايا الوطنية الفلسطينية متجاوزة محدودية الجغرافيا، فيما يرى المستطلعون بتحفظ أن حماس توازن بين تعاملها مع أفرادها والتعامل مع الكل الفلسطيني.

حماس وإدارة المقاومة

وأظهرت نتائج الاستطلاع أن حماس “تحقق توازن في الردع مع جيش الاحتلال”، وتطور امكاناتها العسكرية وتكتيكاتها وفقاً للتغييرات على استراتيجية الاحتلال العسكرية، وأنها تمارس المقاومة الشاملة بشكل ذكي بخلق بيئة عمل داعمة للمقاومة في قطاع غزة.

كما رأوا أن حماس قد حققت إنجازاً عسكرياً بارزاً في معركة سيف القدس الأخيرة، وأنها تشارك بشكل فاعل بمقاومة الاحتلال في الضفة والقدس، وتوفيرها مساحة واسعة للعمل المقاوم لكافة الفصائل الفلسطينية.

فيما اعتبرت النخبة أن غرفة عمليات لفصائل المقاومة تعد إنجازاً وطنياً في معركة التحرير، وأن حماس استطاعت التوفيق بين العمل المقاوم في الميدان والأداء السياسي.

وبتقدير أقل بنجاح استثمار الجولات العسكرية مع كيان الاحتلال سياسياً، ومراعاتها ضوابط القانون الدولي في مقاومتها للاحتلال.

أيضا رأوا أن حماس قد أصابت في إبقاء مقاومة الاحتلال عسكرياً ضمن حدود فلسطين الجغرافية، وأنها تقدم رواية إعلامية قوية خلال المواجهات العسكرية مع الاحتلال، وأنها نجحت في مكافحة التخابر المعادي في قطاع غزة، وتراعي تطوير أدائها العسكري مع الجوانب الأخرى، وأن وجودها على رأس الحكم في غزة طوّر من إمكانيات المقاومة المسلحة.

علاقات حماس بالفصائل الفلسطينية

وأظهرت نتائج الاستطلاع أن جمهور النخبة الفلسطينية يعتقد أن حركة حماس نجحت إلى حد كبير في تعزيز علاقاتها مع القوى والفصائل، وأنها تعمل بجدية لتعزيز الوحدة الوطنية على برنامج المقاومة، وقد عززت مفهوم الشراكة الوطنية من خلال الممارسة في الميدان، وأنها تقدمت بخطوات صادقة لتحقيق المصالحة ورأب الصدع السياسي الفلسطيني، وبانفتاحها على الكل الوطني بعلاقاتها السياسية، وبخطاب يمتاز بالعقلاني.

ويروا بتدني كبير مسؤوليتها عن فشل المصالحة الوطنية، مع تحفظ النخبة على ممارسة حماس القمع ضد المعارضين السياسيين في قطاع غزة.

علاقات حماس الإقليمية والدولية

في حين، أظهرت نتائج الاستطلاع أن حركة حماس تمتاز بالمرونة الكافية في تعاملها مع المتغيرات الإقليمية والدولية المتسارعة، وأنها تُحسن التعامل مع الضغوطات الخارجية بما يضمن الحفاظ على برنامجها السياسي، وأنها ترتكز في مواقفها على محددات سياسية متغيرة (براغماتية)، ومتوافقة في علاقاتها الإقليمية والدولية مع وجودها في منظومة العمل السياسي الفلسطيني، وأنها نجحت في بناء علاقات إقليمية ودولية متوازنة.

كما يشعر بالرضا الكبير المستطلعة أراءهم عن علاقة حماس بالجمهورية الإسلامية الإيرانية، وحزب الله اللبناني، وبنسبة متوسطة عن علاقة حماس بجمهورية مصر العربية.

ورأوا أن حماس قد نجحت في تشكيل حاضنة داعمة للقضية الفلسطينية من الأحزاب والمؤسسات المدنية داخل المجتمعات العربية والإسلامية، وبنسبة أقل بأنها نجحت في تشكيل هيئات دولية أو إقليمية.

حماس والمشهد الاجتماعي بقطاع غزة

وأظهرت نتائج الاستطلاع أن حماس تسعى بكامل قدراتها لتحقيق مصالح المجتمع الفلسطيني، وبنسبة مقبولة أنها تمتلك هيئات فاعلة في التواصل مع الجمهور الفلسطيني، ومثلها بأنها تمتلك رؤية واضحة اتجاه مؤسسات المجتمع المدني، وأن المجتمع المدني ينظر أنها رافعة للمشهد الاجتماعي، وعملت لتمتين البناء المجتمعي وتحصينه من المهددات المختلفة.

وبنسبة كبيرة يروا أن حماس عززت القيم الدينية والاجتماعية والشعور الوطني والوعي الجمعي لدى المواطن الفلسطيني، وأنها وازنت بين البعد العائلي والقبلي مع البعد الوطني للمواطن الفلسطيني في قطاع غزة وأنها منفتحة إلى حدٍ كبير على المجتمع الفلسطيني، وتوفر مساحة كافية للحريات العامة وحرية الرأي والتعبير السياسي في قطاع غزة، وتحفظ المستطلعين على معالجة حركة حماس المشاكل المجتمعية في قطاع غزة بكفاءة عالية.

فيما يرى المستطلعون أن الحركة تعد تنظيماً قوياً ومتماسكاً، وبنسبة مقبولة أن حماس تعتمد مبدأ الشفافية داخل تنظيمها، وبنسبة متوسطة يروا أن قادتها يراعون في معيشتهم حالة الظروف التي أوجدها الحصار على قطاع غزة.

حماس وإدارة الشأن العام بقطاع غزة

وأظهرت نتائج الاستطلاع أن الحركة نجحت إلى حد كبير في إدارة الحكم في قطاع غزة، أنها استطاعت أن توازن بين إدارتها للشأن العام في ظل مشروعها المقاوم، وعملت على احترام القانون والفصل بين السلطات في قطاع غزة، فيما حرصت على تأهيل ورفع كفاءة العاملين، وطبقت معايير العدالة عند التعيين والترقية والمحاسبة للعاملين في الشأن العام.

كما رءوا أن حماس شجعت مؤسسات المجتمع المدني على ممارسة دورها في خدمة المجتمع وترشيد الحكم، وأنها تمكنت من تلبية الاحتياجات الأساسية للمواطنين في ظل الحصار، وقد وازنت بين متطلبات المقاومة ومتطلبات المجتمع الحياتية وبذلت جهوداً ملموسة لمعالجة مشاكل غزة الناتجة عن الحصار.

وبنسبة متوسطة يروا أن الحركة تُجيّر موارد غزة لصالح منفعتها الحزبية، وبذات النسبة أنها عملت على إنهاء الواسطة والمحسوبية في إدارة الشأن العام في قطاع غزة، وأنها التزمت بعرض خططها الاستراتيجية لإدارة الشأن العام أمام المجتمع ومؤسساته المدنية، وأنها ساهمت في ترسيخ الممارسة الديمقراطية في قطاع غزة.

التقييم العام

نجحت حركة حماس في تقديم نفسها حركة تحرر وطني، وقدرتها على خلق بيئة وطنية تعزز الفعل الوطني والعمل المشترك، وقد أقنعت ببرنامجها الوطني ومشروعها المقاوم الكل الفلسطيني، ودون ذلك كان تدني القناعة بإدارة الشأن العام، وكذا معالجة القضايا المجتمعية، ولازالت صورة ممارسات القمع ضد المعارضين التي وقعت في ظروف وملابسات خاصة عالقة في الأذهان.

ملخص لأبرز نتائج الاستطلاع وفقاً لكل محور:

المحور الأول: حركة حماس والمشروع الوطني الفلسطيني.

يعتقد86.77 % أن حركة حماس تحافظ على الثوابت الوطنية في فكرها السياسي باعتبارها حركة تحرر وطني فلسطيني.

يعتقد 74.77 % أن حركة حماس تمتلك رؤية استراتيجية لتحرير فلسطين.

يعتقد 754 % أن حركة حماس تمارس التكتيك السياسي بشكل فاعل.

يعتقد 65.45% أن حركة حماس تقدم تبريرات مقنعة لقبولها إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 كحل مرحلي مع رفضها التنازل عن أي جزء من الأرض الفلسطينية.

يعتقد 80.92 %أن تطوراً كبيراً في سلوك حركة حماس السياسي.

يعتقد 80 % أن حركة حماس تقدم بنجاح نفسها كحركة تحرر وطني.

اعتبر 71.38 %أن حركة حماس تقدم بنجاح نفسها كقائد لمشروع التحرر الوطني.

اعتبر 67.38 %أن الظروف باتت تتوفر لتتقدم حركة حماس كقائد لمشروع التحرر الوطني.

يعتقد 68.62% أن حركة حماس تؤمن بأهمية دور النخب السياسية والثقافية والمجتمعية في معركة التحرير.

10. يعتقد 71 %أن حركة حماس تؤمن بأهمية دور المرأة في معركة التحرير.

11. يعتقد 80.62 % أن حركة حماس تمتلك القدرة والتأثير على تعبئة الفلسطينيين وتحشيدهم لمعركة في مختلف أماكن تواجدهم.

12. يعتقد 80.62% حركة حماس نجحت أن تؤثر إيجابياً على أهلنا في الداخل الفلسطيني المحتل لصالح مشروع التحرير.

13. 80.92% يعتقد أن حركة حماس نجحت أن تؤثر إيجاباً على أهلنا في الشتات واللجوء بالخارج لصالح مشروع التحرير.

14. 57.54% يروا أن حركة حماس توازن بين تعاملها مع أفرادها والتعامل مع الكل الفلسطيني.

15. يعتقد 73.23% تعمل حركة حماس على إبقاء غزة في حالة اشتباك والكل الفلسطيني في معركة التحرير.

16. يرى 71.08% أن حركة حماس تستطيع إصلاح منظمة التحرير في حال الانضمام وفق التمثيل العادل.

17. تعتقد 70.46% أن حركة حماس جديرة بقيادة الحالة الوطنية الفلسطينية.

18. يرى 84.92% أن حركة حماس ساهمت في تعزيز الثوابت الوطنية والتمسك بها.

19. يعتقد 79.69% أن حركة حماس نجحت في إبقاء المقاومة في غزة خادمة لكافة القضايا الوطنية الفلسطينية متجاوزة محدودية الجغرافيا.

المحور الثاني: حركة حماس وإدارة المقاومة

يعتقد 823% أن حركة حماس حققت توازن في الردع مع جيش الاحتلال.

يعتقد 76.62% أن حركة حماس تمارس المقاومة الشاملة بشكل ذكي.

يعتقد 82.46% أن حركة حماس ساهمت بخلق بيئة عمل داعمة للمقاومة في قطاع غزة.

يعتقد 83.69% أن حركة حماس نجحت في توفير مساحة واسعة للعمل المقاوم للفصائل الفلسطينية.

يعتبر 86.15 % أن غرفة عمليات لفصائل المقاومة إنجازاً وطنياً في معركة التحرير.

يعتقد 68.31% أن حركة حماس استطاعت التوفيق بين العمل المقاوم في الميدان والأداء السياسي.

يرى 83.08% أن حركة حماس نجحت في مكافحة التخابر المعادي في قطاع غزة.

يرى 60.31 % أن حركة حماس أن نجحت في استثمار الجولات العسكرية مع كيان الاحتلال سياسياً.

يعتقد 76.62% أن حركة حماس تراعي ضوابط القانون الدولي في مقاومتها للاحتلال.

يرى 78.46% أن حركة حماس تقدم رواية إعلامية قوية خلال المواجهات العسكرية مع الاحتلال.

يعتقد 83.38% أن حركة حماس تطور امكاناتها العسكرية وتكتيكاتها وفقاً للتغييرات على استراتيجية الاحتلال العسكرية.

12.يرى 82.46% أن حركة حماس أصابت في إبقاء مقاومة الاحتلال عسكرياً ضمن حدود فلسطين الجغرافية.

13.يرى 77.23% أن حركة حماس تراعي تطوير أدائها العسكري مع الجوانب الأخرى.

14.يرى 87.08% أن وجود حركة حماس على رأس الحكم في غزة طور من إمكانيات المقاومة المسلحة.

15.يرى 89.54% أن حركة حماس حققت إنجازاً عسكرياً بارزاً في معركة سيف القدس الأخيرة.

16.يرى 75.08% أن حركة حماس تشارك بشكل فاعل بمقاومة الاحتلال في الضفة والقدس.

المحور الثالث: علاقات حركة حماس بالفصائل الفلسطينية

يعتقد 854% أن حركة حماس نجحت إلى حد كبير في تعزيز علاقاتها مع القوى والفصائل.

يعتقد 815% أن حركة حماس تعمل بجدية لتعزيز الوحدة الوطنية على برنامج المقاومة.

يعتقد 76.92% أن حركة حماس عززت مفهوم الشراكة الوطنية من خلال الممارسة في الميدان.

يعتقد 81.54% أن حركة حماس تقدمت بخطوات صادقة لتحقيق المصالحة ورأب الصدع السياسي الفلسطيني.

يعتقد 80.31% أن حركة حماس منفتحةً في علاقاتها السياسية مع الكل الوطني الفلسطيني.

يعتقد 75.69% أن خطاب حركة حماس يمتاز بالعقلاني والواعي.

يعتقد 38.15% أن حركة حماس تتحمل المسئولية في فشل المصالحة الوطنية.

يعتقد 47.08% أن حركة حماس تمارس القمع ضد المعارضين السياسيين في قطاع غزة.

المحور الرابع: علاقات حركة حماس الإقليمية والدولية

يعتقد 73.85% تمتاز حركة حماس بالمرونة الكافية في تعاملها مع المتغيرات الإقليمية والدولية المتسارعة.

يعتقد 78.15% تحسن حركة حماس التعامل مع الضغوطات الخارجية بما يضمن الحفاظ على برنامجها السياسي.

يعتقد 76.62% ترتكز حركة حماس في مواقفها على محددات سياسية متغيرة (براغماتية).

يعتقد 70.46% تتوافق علاقات حركة حماس الإقليمية والدولية مع وجودها في منظومة العمل السياسي الفلسطيني

شعر بالرضا 66.46% عن علاقة حركة حماس بجمهورية مصر العربية.

شعر بالرضا 762% عن علاقة حركة حماس بالجمهورية الاسلامية الايرانية.

شعر بالرضا 75.69% عن علاقة حركة حماس بحزب الله اللبناني.

يعتقد 65.23% نجحت حركة حماس في بناء علاقات إقليمية ودولية متوازنة.

يعتقد 55.69% نجحت حركة حماس في تشكيل هيئات دولية أو إقليمية مساندة للقضية الفلسطينية.

يعتقد 70.46% أن حركة حماس نجحت في تشكيل حاضنة داعمة للقضية الفلسطينية من الأحزاب والمؤسسات المدنية داخل المجتمعات العربية والاسلامية.

المحور الخامس: حركة حماس والمشهد الاجتماعي في قطاع غزة

يعتقد 73.23% أن حركة حماس تسعى لتحقيق مصالح المجتمع الفلسطيني بكامل قدراتها.

يعتقد 68.00% أن حركة حماس تمتلك هيئات فاعلة في التواصل مع الجمهور الفلسطيني.

يعتقد 64.92% أن حركة حماس تمتلك رؤية واضحة اتجاه مؤسسات المجتمع المدني.

يعتقد 56.62% أن حركة حماس عالجت المشاكل المجتمعية في قطاع غزة بكفاءة عالية.

يعتقد 623% أن حركة حماس عملت لتمتين البناء المجتمعي وتحصينه من المهددات المختلفة.

يعتقد 60.31% أن المجتمع المدني ينظر لحركة حماس أنها رافعة للمشهد الاجتماعي.

يعتقد 76.00% أن حركة حماس عززت القيم الدينية والاجتماعية والوطنية لدى المواطن الفلسطيني.

يعتقد 75.69% أن حركة حماس عززت الوعي الجمعي الفلسطيني.

يعتقد 74.46% أن حركة حماس وازنت في قطاع غزة البعد العائلي والقبلي مع البعد الوطني للمواطن الفلسطيني.

10. يعتقد 75.38% أن حركة حماس عززت الشعور الانتماء لدى المواطن الفلسطيني في قطاع غزة.

يعتقد 70.15% أن حركة حماس تعتبر انها حركة منفتحة إلى حد كبير على المجتمع الفلسطيني.

يعتقد 69.23% أن حركة حماس توفر مساحة كافية للحريات العامة وحرية الرأي والتعبير السياسي في قطاع غزة.

13. يعتقد 63.08% أن حركة حماس تعتمد مبدأ الشفافية داخل تنظيمها.

14. يعتقد 56.00% أن قادة حركة حماس تراعي في معيشتهم حالة الظروف التي أوجدها الحصار على قطاع غزة.

15. يعتبر 84.92% أن حركة حماس تنظيماً قوياً ومتماسكاً.

سادساً: حركة حماس وإدارة الشأن العام في قطاع غزة

يعتقد 67.08% أن حركة حماس نجحت إلى حد كبير في إدارة الحكم في قطاع غزة.

يعتقد 69.54% أن استطاعت حركة حماس أن توازن بين إدارتها للشأن العام في ظل مشروعها المقاوم.

يرى 56.00% أن حركة حماس تُجيّر موارد غزة لصالح منفعتها الحزبية.

يرى 59.38% أن حركة حماس عملت على احترام القانون والفصل بين السلطات في قطاع غزة.

يرى 70.15% أن حركة حماس حرصت على تأهيل ورفع كفاءة العاملين في إدارة الشأن العام.

يرى 57.85% أن حركة حماس طبقت معايير العدالة عند التعيين والترقية والمحاسبة للعاملين في الشأن العام في قطاع غزة.

يعتقد 523% أن حركة حماس عملت على إنهاء الواسطة والمحسوبية في إدارة الشأن العام في قطاع غزة.

يعتقد 56.92% أن حركة حماس التزمت بعرض خططها الاستراتيجية لإدارة الشأن العام أمام المجتمع ومؤسساته المدنية.

يعتقد 66.77% أن حركة حماس شجعت مؤسسات المجتمع المدني على ممارسة دورها في خدمة المجتمع وترشيد الحكم.

يعتقد 58.77% أن حركة حماس ساهمت في ترسيخ الممارسة الديمقراطية في قطاع غزة.

يعتقد 62.15% أن حركة حماس تمكنت من تلبية الاحتياجات الأساسية للمواطنين في ظل الحصار.

يعتقد 64.00% أن حركة حماس وازنت بين متطلبات المقاومة ومتطلبات المجتمع الحياتية.

13. يعتقد 71.69% أن حركة حماس بذلت جهوداً ملموسة لمعالجة مشاكل غزة الناتجة عن الحصار.

صفا

Share on whatsapp
Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on email
Share on print

رابط مختصر للمادة:

اقرأ أيضاً

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on telegram
Telegram
Share on email
Email
Share on print
Print

رابط مختصر للمادة: