“وينك يا حبيبي؟” بهذه الكلمات يروي المواطن الغزيّ محمد قريقع قصة إعدام جيش الاحتلال لوالدته البالغة من العمر 65 عاما بمجمع الشفاء الطبي.
وامتزج حديث محمد بدموع القهر بعد ذكر صفات والدته الحميدة وأنها عاجزة لا حول لها ولا قوّة، واصفًا إياها بـ “الست المسكينة” المصابة بأمراض مزمنة والتي لا تعرف الطرق والشوارع في غزة.
ويظهر محمد في مقطع فيديو لاقى رواجا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي يتحدث خلاله عن تفاصيل مؤلمة عاشها مع والدته قبيل استشهادها