قالت وزارة الخارجية الأميركية إن أولويتنا هي هدنة إنسانية لتقديم المساعدات وتهيئة الظروف لإطلاق الرهائن.
وأضافت الوزارة أن ما تقوله حركة حماس حول إطلاق الرهائن أمر مرحب به، لكن يجب قرن الأقوال بالأفعال، لافتة إلى أن إغلاق معبر رفح تم لأسباب أمنية.
وأشارت إلى أن نحو 10 رهائن أمريكيين لا يزالون محتجزين لدى حماس.
بدورها نقلت شبكة “إن بي سي نيوز” عن مسؤول أميركي رفيع إن إخراج عدد كبير من الرهائن يتطلب أكثر من هدنة إنسانية، وأكثر من بضع ساعات.
وقال إن الولايات المتحدة مستمرة في التحدث مع الإسرائيليين حول هُدنٍ مؤقتة لأسباب إنسانية.
وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام قالت في وقت سابق إن الاحتلال تسبب في تأجيل الإفراج عن ١٢ رهينة بسبب رفضه تهيئة الظروف الميدانية المناسبة.