شارك عدد من المواطنين والنشطاء في حملة تغريدات ومنشورات عبر مواقع التواصل الاجتماعي تحت وسم #بكفي_اعتقالات للمطالبة بالتوقف عن اعتقال النشطاء السياسيين والإفراج عن كافة معتقلي الرأي.
وانتقد المغردون اعتقال المواطنين بسبب آرائهم السياسية، فيما استهجن آخرون “التناقض” بين تصريحات الحكومة حول الحريات وبين طريقة التعامل مع النشطاء والاعتقالات بحقهم.
الإعتقال بسبب الرأي السياسي
— مدالله النوارسة #الاردن (@madallh_skaren) November 22, 2019
يشبة الإعتقال بسبب الاختلاف
العرقي والديني .
#بكفي_اعتقالات
#بكفي_اعتقالات pic.twitter.com/HNpXOBkf3D
— إبراهيم شديفات (@ibrahem_shdefat) November 22, 2019
ما يحدث أقرب لأحكام عرفية بغطاء قانوني، وسيادة لنهج العصا والجزرة في دولة تتباهى في خطاباتها للعالم بإدارتها الشؤون الداخلية وتوصي بالشباب واهتماماتهم#بكفي_اعتقالات
— رزان خصاونة (@razankkh) November 22, 2019
"الشعب مصدر السلطات" يعني الشعب فقط من يرسم المصلحة العامة مش بنحبس بتهم باطلة بأساليب معيبة لأنه بتكلم عن حقوقه المسلوبة #بكفي_اعتقالات
— Ayesha Al Omary (@AyeshaOmary) November 22, 2019
الاعتقال السياسي نهج انتهاك واسكات
— @[email protected]🇯🇴 (@AdnanAltarawneh) November 22, 2019
وتكميم للافواه وتضييق على الحريات#بكفي_اعتقالات
يعتقد من يعتقل المطالبين بالإصلاح أنه بذلك يُسكتهم وينهي ظاهرة مؤرّقة له
— سراج (@Serag_adden1) November 22, 2019
لكنه لا يعلم أنه بحمقه ورعونته يزيد رقعة الناقمين على نهجه الفاشل.
اليوم مناطق قروية، ومعروفة بأنها خزان ولاء للنظام مثل منشية بني حسن، تخرج منتفضة رافضة لاعتقال ابنها عبد الرحمن الشديفات#بكفي_اعتقالات pic.twitter.com/vCdKyOmuvT
في كل مرة تعتقل أجهزة النظام الأمنية أحداً من الأحرار نتذكر السؤال المحرم: متى آخر مرة اعتقلوا جاسوساً لليهود؟#بكفي_اعتقالات #الحرية_لعبدالرحمن_شديفات
Posted by سلطان العجلوني on Friday, November 22, 2019