منذ بداية حرب غزة وصل دعما من الولايات المتحدة الامريكية الى اسرائيل :
230 طائرة شحن.
30 سفينة .
محملة اسلحة وذخائر.
- اما غزة فهي تقاتل وحدها وتسند ظهرها الى الله عزوجل جبار السموات والارض الذي سبحانه :
- امدها بجند من عنده.
- وبارك في ارادة المجاهدين وعتادهم وطعامهم
— وبارك عزوجل صمود غزة . - وبارك في رميهم فاثخنوا جراح العدو ونزعوا هيبة جيشه.
- هذه الذخائر التى ارسلت الى اسرائيل كفيلة بهزيمة اقوى الجيوش الجرارة ولكن في غزة الموازين (الهية )
اغظم من ان يدركها او يتصورها : - غربي كافر.
- او عربي عميل خائن.
- او عربي جبان.
- او عربي تاه في طريق الفتاوى الضاله المضلله.
- غزة لها من نار ابراهيم عليه الصلاة والسلام ومن سكينه على رقبة اسماعيل عليه السلام ‘ ومن رياح غزوة الخندق
عبرة وٱية…….اليست سنة الله في دعم المؤمنين ولن تجد لسنة الله تبديلا. - الى كل كافر و عميل وجبان وخائن ويائس وتائه في ضلال الفتوى نسأل ايهما اقوى
جبريل ام بايدن ؟.
يارب ان غزة وحيدة الا من رحمتك عجل لها فرجك ونصرك.
(البوصلة)