قال وزير السياحة والآثار نايف الفايز إن دولة الاحتلال، تدعي “باستمرار أن موقع المغطس في الجانب الغربي من النهر، وهي أراض فلسطينية”.
وبين خلال جلسة النواب اليوم الثلاثاء بأن “موقع المغطس اصبح على قائمة التراث العالمي ليس فقط كموقع ديني وانما ثقافي وتاريخي له أهمية على المستوى العالمي”.
وأكد بأن “جميع الكنائس أقرت بأن موقع المغطس هو على الجانب الشرقي من النهر، وبناء عليه تم تطوير هذا الموقع بالخدمات الاساسية”.
واعتبر الفايز أن قانون تطوير الاراضي المجاورة لموقع المغطس هو مختلف تماما عن موقع المغطس الجغرافي الذي تم تحديده والاتفاق عليه مع كافة الجهات والاتفاق على انه منطقة شبه محمية، واعطائه وصف منطقة عازلة لحماية الموقع.