أدخل الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، حركة المقاومة الإسلامية حماس، على خط حادثة باريس الأخيرة، التي راح ضحيتها معلم فرنسي، وقال إن جماعة موالية لها ضالعة في الهجوم.
ونفت حركة حماس في تصريح صحفي لها ادعاءات ماكرون، ونفت أن يكون لها أي علاقة بالهجوم
وأكدت الحركة أن تجمع الشيخ ياسين ومقره فرنسا ليس له أو لرئيسه عبد الحكيم الصفريوري أي علاقة تنظيمية بالحركة.
واستنكرت الحركة المحاولات الإعلامية المغرضة التي تسعى إلى الزج باسم الحركة في معركة داخلية ليست طرفاً فيها، مشيرة إلى أن معركتها فقط ضد الاحتلال الصهيوني من أجل الحرية والاستقلال.
(وكالات)