في كلِ علمٍ آياتٌ تنتظرُ العالِمَ الذي يعقلُها
جعل الله الأفهام والعقول متفاوتة القُدرات في المجال الواحد، متنوعة المواهب بمختلف الفنون والعلوم، فجاء التباينُ بينها واسعاً والاختلافُ كبيراً، فاستوعبت حكمةً الله مختلف الأذواق والميول، وأشبعت جميع المستويات، وغمرت كافة الأفهام.